علي الرغم من وجود هدف علي أساسه تم تأسيس ملايين الشركات فى العالم الإن أن الحلم في لحظات  بيخدع صاحبه ويحسسه أنه علي الطريق الصح  بس ضريبة النجاح قائمة علي العلم والتطوير المستمر وهنا  أصحاب الشركات بيسألوا نفسهم  أعمل اي عشان أقدر أصمد  / أستمر  / أكمل زي ما بدأت في السوق    الفكرة أوجدت مكان واسم ونجاح كانتشار وكمان فلوس بس الظروف الاقتصادية والتغييرات في وضع   السوق والتغييرات داخل بيئة العمل والمنافسين في كل مكان داخل السوق سببوا  أزمة هنا بيظهر دور شخص أو مؤسسة حيادية تقرأ وضع الشركة من الداخل( عناصر القوة والضعف للشركة  من خلال التركيز في بيئة العمل ) والخارج ( عناصر الفرص والتهديدات في المجتمع المحلى والدولي من التركيز على القوة الأجتماعية والأقتصادية والقانونية والتكنولوجية والسياسية ) وتعيد الشركة لمكانتها من  جديد وتبني استراتيجية عمل تحقق هدف وجود الشركة من البداية وتخلق طموحات جديدة من خلال استخدام عناصر القوة والفرص للحد والقضاء علي عناصر الضعف والتهديدات معا   أنا والفريق بنتشغل علي مدار السا...